Room
تصنيفه دراما
لمدة 7 سنوات وانجبت من خاطفها طفل بقي معها في الغرفة
حتى اصبح عمره 5 سنوات
يعتقد ان العالم هو امه والغرفة والتلفاز فقط
حتى تقرر امه اخباره بحقيقة اختطافها لتخطط معه طريقة الهروب
ابدع الطفل في اداء دوره بتعابير وجهه
صورة لـ جاك وهو يرى العالم لاول مره من خارج الغرفة
الفلم يستند الى قصة واقعية للاسف اكثر بشاعة لفتاة في النمسا تدعى
اليزابيث
حبسها والدها في قبو المنزل من عام 1984 حتى كُشف في 2008
أي 24 سنه وقد انجبت منه 7 اطفال مات احدهم بعد ولادته مباشرة
استمرت معاناتها حتى جاء يوم
اضطر والدها ان يخرجها للمستشفى بعد اصرار
الاطباء لكي تدلي بالتاريخ الصحي عن
ابنتها التي اصيبت بالفشل الكلوي حتى كُشف
امره هناك وقُبض عليه
كتبت عنها الروائية الايرلندية الكندية إيما دونغهو رواية اسمتها Room
ونشرتها عام 2010 واُقتبس الفلم منها
صورة لغلاف الرواية
اقتبست الروائية جزء من قصة الفتاة النمساوية
وهو ان اصغر اطفالها يبلغ من العمر 5 اعوام
فكتبت الرواية من وجهة نظره هو
صورة الاب المجرم
وابنته اليزابيث قبل حادثة حبسها
المكان الذي حُبست فيه طيلة 24 سنة
لم اقرأ الرواية ولكن يبدو ان الفلم لطَّف الاحداث الواقعية كثيراً
حتى لا تزعج المشاهد !
No comments:
Post a Comment